فضائح مدوية في الجامعات السورية
Posted on | أغسطس 12, 2010 | 3 Comments
انتقد عدد من المدونين السوريين ما قالوا أنه فساد في الجامعات السورية، بما في ذلك التجارة بأسئلة الامتحانات في بعض الأقسام.
عديد من المواد الصحفية نشرت مؤخرا تتعلق بأساتذة جامعات يزعم أنهم يسربون أسئلة الامتحانات أو ابتزاز طلابهم.
أحد المدونين، في إشارة إلى مقال نشر على الانترنت حول قضية أساتذة جامعيين يفضلون أبنائهم على بقية الطلاب، قال أنه من المخجل أن مثل هذه الممارسات تحصل في كلية الحقوق في جامعة دمشق.
وأضاف المدون، بأن الحوادث المزعومة غير مقبولة خاصة وأن كلية الحقوق مسؤولة عن تشكيل الوجه القانوني للبلاد.
في تموز، ناقش طلاب جامعة حلب على منتدى جامعتهم على الانترنت، قضية الفساد، فكتب أحد الطلاب حول سلسلة ممارسات حصلت في أوقات الامتحانات، كبيع الأسئلة التي زعم أنها أصبحت عملا رابحا.
طالب آخر قال بأن هناك أدلة على أن بعض الأساتذة في إحدى الكليات يفضلون أبنائهم على الطلاب الآخرين.
إحدى المقالات التي نشرت مؤخرا على الموقع المحلي سيريا نيوز، قالت بأن ثلاث طلاب في كلية الحقوق تلقوا علامات تقترب من الكاملة في مواد يدرسها آباؤهم، فيما نسبة قليلة جدا من الطلاب وصلت إلى نتائج مماثلة. وأضافت المقالة بأن الحكومة أرسلت تحذيرا إلى الأساتذة المعنيون لكن لم تقم بفصلهم.
المدون المذكور أعلاه اعتبر أن قرار الحكومة يضع اشارات استفهام حول جدية وزارة التعليم العالي في محاربة الفساد.
مواقع محلية نشرت أيضا تقارير حول أستاذ جامعي في كلية التاريخ تم طرده بعد أن اتهم بإقامة علاقة مع إحدى طالباته.
Comments
3 Responses to “فضائح مدوية في الجامعات السورية”
Leave a Reply



مايو 4th, 2011 @ 12:49 م
القيم و الفساد في الجامعة فكرة بحثي الذي بدء عام 89 بسبب ما شاهدته من فساد بضع دكاترة في جامعة دمشق كلية التربية و تصرفاتهم الخبيثة كسرقة رقم هاتف و عنوان وكذلك كاستعمال اسماء مستعارة في الهاتف و ارسال اشخاص للازعاج بلا اسباب سواء بعد المحاضرة او قبلها او في الطريق كذلك تشويه ورقة رسميةسنة 99 من غير سبب سوى فساد الاساتذة و الاداريين و ايضا التهرب من قبل عميد الكلية من تبرير ذلك و كتابة تقارير كاذبة للمخابرات و ايجاد اشخاص قاموا بحماية فساد الدكاترة و موظف الديوان و لذلك قررت ان تكون تصرفاتهم الفاسدة منذ بدايتها موضوع بحثي العملي بالاضافة لرصد فسادات اخرى في المجتمع و رصد فساد من يحمي الفاسدين و اريد من خلال ذلك ان اقول لكل عدو امراة و لكل فاسد و استغلالي و فاقد قيم و ضمير من الدكاترة المقصودين في كلية التربية ان القيم لا تتعارض مع العلم و ان التحرر لا يتعارض مع القيم و ان القيم التي تحملها المراة عن قناعة فانها قادرة ان تحميها و تدافع عنها و ان استعمالها العلم في كشف فساد الدكاترة لا يؤثر على قيهما و ان المراة قادرة على كشف قلة قيم الدكاترة و محاولاتهم اخفاء اعمالهم و اسمائهم و قادرة ان تكشف و تستنتج البيئة التي عاش و يعيش فيها الفاسد و فاقد القيم البيئة الواضحة جدا في تصرفاته مع االطالبات فالدكتور الذي لم يرى بحياته مجتمع مختلط و متحرر و نساء واثقات من انفسهن ومتحررات فانه يرى الاختلاط و التحرر تسيب و لا يعرف الفرق بين هذا و ذاك و يعتقد ان الكل يفكرون مثله اما الدكتور المتسيب اصلا يرى ان التحرر هو التسيب و يحاول ان يستغل تحرر الاخرين و يتضايق عندما يفشل فيسعى للانتقام و هذا ما شاهدته في كلية التربية عند عدد محدد من الدكاترة الشاذين المحبطين الذين ارادوا الاذى و الاساءة وفشلوا في ذلك مما جعلهم اسوء كل ذلك على مدى اعوام عديدة و كثيرة مملة و تدل على الفساد المتزايد في الجامعات كانت عينة بحثي عدد من الدكاترة و تصرفاتهم و تصرفات موظف الديوان الذي اشتروه و بعض الطلبة و المرتزقة من الذين يرسلونهم للتجسس و كانوا معتقدين انهم غير مكشوفين و خلال اجراء البحث على مدى سنوات فقد شملت العينة عينة اضافية اوسع و اكثر فسادا في البلد حاولت ان تحمي الدكاترة الفاسدين بفساد اكبر لان القيم عندهم مكانها بسوق النخاسة و الارتزاق و الفساد و سوق بيع الضمير
الى كل الذين يفخرون بفسادهم و بشرائهم لمن هم اكثر فسادا منهم و بيع ضميرهم لاجل الافساد و الاساءة و الى كل نفعي ووصولي و مسئ للناس و للقيم و الشرف بتحريف و قلب الحقائق و لتغطية قباحاته و قباحات اشباهه و الدكاترة المنحرفين و من حولهم اقول لو كان لديكم مؤهلات فكرية و نفسية واجتماعية و ثقافية و اخلاقية و روحية و عقلية و انسانية و حضارية على الاقل لما اسئتم للناس و القيم و لا للمجتمعات التي لا تستوعبونها ولا تستوعبون تحررها و قيمها و ثقافتها انتم و من يرتق عيوبكم و يغطي على اعمالكم لان من لديه مؤهلات يحسن الاستيعاب للاخر و ليس مطلوبا من الاخر ان يشرح من هو و من هي ثقافته لمن لا يحسن و لا يقدر الاستيعاب انما يتقصد الاذى بلا اسباب و بلا ضمير و يسعى لحماية كل فاسد لان هدفهم هو نحو مجتمع اكثر فسادا للحصول على المرابح و المصالح على حساب الاخرين الشرفاء و الشريفات
و عندما يكون الفاسد دكتور واحد في الكلية فقط فهذا صار الانسان يستوعبه لكن عندما يكون الفاسدون عصابة و تجد عصابة مثلها و اكبر منها تحميها و لو كان ذلك بابشع الطرق و ابعدها عن الاخلاق فهذا اقرف من الفساد و يعني انه لا مجال لمحاربة الفساد لان السائد هو الفساد و الفاسدين هم الاوائل و هذا كل الفساد
مايو 17th, 2011 @ 6:37 م
تتمة لتوثيق ما ورد في التعليق السابق لا بد من ذكراسماء بعض الدكاترة الفاسدين في كلية التربية في فترة اجراء البحث و اعطاء صورة عن اعمالهم التي تعد عارعليهم كما ان وجودهم عار على الجامعة علي سعد كان عميد الكلية سنة 99 و كان وكيل اداري سنة 89 و كان من الفاسدين و كذلك محمد شيخ حمود كان يعلم توجيه مهني و ارشاد نفسي في الدراسات و كان من الفاسدين طيلة السنة بتصرفات مراهقين خلال المحاضرة التي كان الحضور فيها اجباري كباقي محاضرات الدراسات و كان من المزعجين و كذلك نبيل سليمان حيث كان الاساتذة مصابين بعقدة التلفون و ازعاج الناس في بيوتهم باتصالات باسماء كاذبة و ذلك كي بتجنبوا المواجهة و يستمروا في الازعاج بالاضافة لقيامهم بارسال المزعجين هنا و هناك بين الفترة و الفترة عار على جامعة ان تحتوي تلك النماذج و عار على من يحمي وجود تلك النماذج في الجامعة فكيف للمجتمع ان يتطور بازعاجاتهم للطلبة و الاهالي بلا اسباب و بلا ذرة ضمير او اخلاق او عقل او احساس يفخرون باسائاتهم للناس و بازعاجاتهم للناس لان هذه اخلاقهم التي تربوا عليها و يريدون المحافطة على استمرارها و من يكشف فسادهم و شذوذ تصرفاتهم يزعجوه اكثر فياخدهم على صغر عقلهم ليكشف افكارهم و نواياهم اكثر و اكثر
مايو 27th, 2011 @ 12:23 م
دكتور و دكتور اخر من احد الد كاترة الفاسدين في كلية التربية كانوا قد اتصلوا هاتفيا يطلبون من احدى الطالبات ان يروها على طريق المطار هذه اخلاق بعض السادة الدكاترة في الكلية كما انه في نفس العاماحدهم في محاضرة لطلاب الدراسات سنة 90 و91 دراسات تعلل انه نسي ورقة في مكتبه و سيذهب لاحضارها و عندما عاد تبعه شخص و فتح باب القاعة و نظر للدكتور و الى احدى الطالبات ثم ثانية الى الدكتور و بعد المحاضرة بقي يتابع تلك الطالبة حتى البيت بكل وقاحة و غباء و كان واضحا انه على اتفاق مع الدكتور على هذا التصرف و لم يكتفي بذلك انما قرع الجرس ايضا زيادة على الوقاحة اليس كذلك يا شيخ حمود يا دكتور اليس لديك شقيقات و قريبات انت و امثالك الفاسدين في الجامعة هذه ضمائركم و هذه قيمكم و هذه مثلكم تقبلون ان تقلقوا راحة الناس و تؤذون دراستهم و امنهم شي طبيعي باخلاقكم و دكتور اخر يرمي كلام خلال المحاضرات يجرح به الاقليات في المجتمع دون ان يفهم الاقليات و قيم الاقليات و سلوك الاقليات و ادب الاقليات متقصدا ما يقول اليس كذلك يا سعد
و يرسلون الجواسيس الى بيوت المعارف و الاقرباء و الجيران للطالبة لجمع المعلومات عنها بشكل خفي و لمحاولة ازعاجها اكثر بلا اي رادع اخلاقي و ادبي و بلا اي اعتبار للناس و بيوتهم و يتحشرون بكل الامور و الغريب ان هناك نساء من مجموعتهم في الكلية يساعدونهم في التجسس و التفسير الذي يناسب تدني مستوياتهم الادبية او ربما ينطبق على حال اخلاقهم و اخلاق مجتمعهم الذي لا يعرف النور و لا اداب التعامل و لا القيم الحرة الراقية المهذبة و يترقبون و يتوعدون هم و من يحميهم و لا ندري لماذا و على ماذا يتجسسون باقذر الطرق و اكثرها جبنا و سذاجة مما يعبر او مما عبر عن بيئتهم و تعاملهم مع نساء اسرهم و مما يعكس نواياهم و تصرفاتهم مع النساء في ما لو تمكنوا و يعكس عقدهم و مستوى تفكير رجال بيئتهم نحو النساء معتقدين ان كل الرجال مثلهم و بمثل نواياهم ناسين ان المجتمع المتفتح و المتحرر لبعض الطالبات يعطيهن قوة و ثقة بالنفس و ناسين ان الطالبات الاتيات من مجتمع متحرر معتادات على التعامل مع الذين يحترمون انفسهم من الرجال و لا يسيئون التعامل و لا يحاولون لا الاذى و لا الاستغلال و ان الطالبات من البيئة المتحررة بعقل و اتزان يعرفن بمن يثقن و بمن لا يثقن و لا يتقبلن التعامل مع من يريد اساءة التعامل فالنساء المتحررات اخلاقهن اكبر حصانة لهن و كذلك اخلاق من يثقن بهم من مجتمعهن من الذين يحترمون الثقة و النساء لانهم يتربوا على ذلك و ليس كمثل اخلاق اولئك الدكاترة الذين لا يعرفون ماذا يعني المجتمع الذي يؤمن بالتحرر الفكري و المساواة بين الجنسين
فالدكاترة لم يعرفوا كم اظهروا من التخلف الذي تربوا عليه و يرونه مقياس هم و من يحميهم و يتستر على تصرفاتهم و لم يعرفوا كم من السوء و الامراض تعيث في نفوسهم و نفوس من يحميهم و يتستر عليهم و لم يعرفوا كم من التشويه و البشاعة يقبع في اخلاقهم و تربيتهم التي تلقوها كل عمرهم
فمن تربى على المكر و الغش و المراوغة و الكذب و التظاهر بعكس الحال مثلهم لا يتجرئ ان يكون صريح و لا يتجرئ على الكلام باسمه الحقيقي لانه يعرف انه يفشل في المواجهة المباشرة لانه تصرف خطئ و خطئ و خطئ فيسعى للغدر و استغلال ادب و خجل و اخلاق الاخر بالتظاهر و الكذب و التملق دون ان يقدر على المواجهة لانه سيفشل وجها لوجه كما ان الدكاترة عكسوا بتصرفاتهم و بنظرتهم للنساء قد عكسوا مستوى النساء في بيئتهم و مستواهن الذي يمكن استنتاجه من خلال ذلك
ففاقدين الضمائر و الادب من الاساتذة فاقدين عقل و فاقدين احساس و ذوق و لا يعرفون ان العلم يستعمل للفائدة و ان التصرف الخطئ و الاساءة للناس ليست علما و الان الحشرية و التخفي هي دلائل ضعف و انهزام و معرفة بانهم يتصرفون بشكل خاطئ و يسعون للتظليل بالخفية لاخفائه و لا يجرؤون على المواجهة ولاالاعتراف بقلة الذوق و الادب انهم يمثلون انفسهم و امثالهم في الجامعة و المجتمع و لا يمثلون جميع الدكاترة و الناس في الجامعة او المجتمع بل يمثلون من يحميهم في البلد من فاسدين مثلهم